الثلاثاء، 21 مايو 2013

أ ب فوركس ( الجزء الثانى )

أعزائى متابعى مدونة الفوركس نيوز بلوج
 أهلا و سهلا بكم فى الجزء الثانى من تدوينة أ ب فوركس فى التدوينة السابقة تعرضنا بشكل موجز حول بعض المفاهيم الخاصة بسوق الفوركس و مبادئة مثل التحليل الاخباري او الاساسى و التحليل البيانى بالأضافة الى فهم طبيعة الدعوم و المقاومات داخل الرسم البيانى الخاص بالعملة و اليوم سوف نقوم بأكمال ما بداناة بالمرة السابقة حيث سوف نتطرق الى فهم كل من الترند ( الاتجاة العام للعملة ) والشموع اليايانية.

1- الترند TREND :
هو الاتجاة العام للعملة صعودا او هبوطا و هى عصب تجارة الفوركس و يمكن الاعتماد على الترند من الرسم البيانى بشكل كبير فمن خلاله يمكن توقع حركة العملة كما بالصورة :
أتجاة عام للعملة صعودا 
نري بالصورة رسم بيانى لأحدي الرسوم البيانية لأحد العملات و يوجد خط مستقيم أسفل قيعان او دعوم الرسم البيانى حيت يصل السعر الى لمس الخط و من ثم يرتد مرة ارخري صعودا , و الاتجاة العام للعملة موثوق بشكل كبير لدخول صفقات ناحجة مع تحليل السوق بشكل جيد لتفادي ايه مفاجات أقتصادية ثؤثر على حركة العملات و سوف نتعلم كيفية رسم الترند على الشارت لتحليل الاتجاة العام للعملة فى تدوينات اخري حيث توفر شركات الوساطة فى مجال الفوركس رسوم بيانية يمكن التحليل و الرسم من خلالها  .
2- الشموع اليايانية :
هو مصطلح يطلق على الرسومات المتواجدة داخل الشارات او الرسم البيانى فعند تكبير الرسم البيانى نري مجموعة من الشموع الحمراء او الزرقاء او حسب الالوان المتواجدة بالشارت كما بالصورة 
شمعة هبوط حمراء و شمعة صعود خضراء
أختلاف اشكال الشموع يتوقع حركة سعر العملة 
يوجد بالصورة عند التكبير اشكال حمراء و خضراء وكل واحدة منها تعنى شمعة و الشمعة هى فترة زمنية محددة يتم تحديدها, تمثل صعود أو هبوط سعر العملة فالشمعة الحمراء فى الصورة تعنى هبوط للسعر اما الخضراء تعنى صعود للسعر و كل شمعة سواء حمراء او خضراء يختلف شكلها عن الاخري تبعا لحركة السوق و التى يمكن من خلالها توقع حركة السوق أرتفاعا أو هبوطا , و الشموع اليابانية فى حد ذاتها علم كبير لايمكننا انهاؤة فى تدوينة واحدة و لكننا سوف نتحدث عنة بالتفصيل فى تدوينات اخري نظرا لأهميتة داخل تجارة الفوركس , و اعتماد المتداولين علية يشكل أساسى .




شارك المقال مع أصدقائك بعمل tweet أو like او مشاركة Google plus حتى تعم الفائدة على الجميع 
و الله ولى التوفيق 

0 التعليقات:

إرسال تعليق